حبك أمي ..
يا أطهر و أنقى القلوب ..
يا شمعة أنارت لي طريقي و يا نبراس الدروب ..
أحبك يا واحة الدفء و يا عنوان الحنان ..
يا منبعا للطيبة و يا معنى الآمان ..
فكيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
يا من كنتِ لجراحي الدواء ..
و كنتِ شلالاً لا ينضب من العطاء ..
سهرتِ بقربي حين مرضت و يكيتِ ..
تحملتِ لأجلي و على الأخلاق ربيتِ ..
فكيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و سأترنم باسمكِ كل صبح و مساء ..
كشاعر ترنم بحبيبته تلك الحسناء ..
كيف لا و أنت لي الغالية والحبيبة الأولى ..
و سأفتخر بحبي لكِ أمام الجميع و الملا ..
و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و لكن ويحهم احتفلوا بكِ يوما ثم نسوك ..
و ربما بعد أن كبرتِ بدار الايواء و العجزة رموكِ ..
أما أنا فسأحتفل بحبك في كل يوم و في كل حين ..
و سأبرك ما حييت على مدى السنين ..
فأنا أحبك و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
فقد أوصى بكِ الجبار ذو القوة رب العبادِ ..
و دعانا لبرك المصطفى الحبيب الهادي ..
و لأني أحب ربي وأقتدي برسولي واجب عليّ ُحبكِ ..
أبعد كل هذا تريدين مني أن لا أبركِ و أحبك ..
و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و في كل يوم لكِ عندي عيدا ..
و في كل لحظة أتمنى لكِ عمرا مديدا ..
أحبكِ بكل نبضة ينبض بها فؤادي ..
و سأردد و أكتب أحبكِ و لن يكفي المدادِ ..
و كيف لا أحبكِ ؟!
نعم أحبك أمي ..
و مهما كبرت سأظل أشتاق لدفء أحضانك ..
و أن تغمريني كطفلة بعطفك و حنانك ..
و سأضل أدعو بأن يشفيكي يحفظك لي باريء السماء ..
و لن أشتكي منك مهما شعرت بالتعب أو العناء ..
لأني أحبك و كيف لا أحبك ؟!
يا أطهر و أنقى القلوب ..
يا شمعة أنارت لي طريقي و يا نبراس الدروب ..
أحبك يا واحة الدفء و يا عنوان الحنان ..
يا منبعا للطيبة و يا معنى الآمان ..
فكيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
يا من كنتِ لجراحي الدواء ..
و كنتِ شلالاً لا ينضب من العطاء ..
سهرتِ بقربي حين مرضت و يكيتِ ..
تحملتِ لأجلي و على الأخلاق ربيتِ ..
فكيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و سأترنم باسمكِ كل صبح و مساء ..
كشاعر ترنم بحبيبته تلك الحسناء ..
كيف لا و أنت لي الغالية والحبيبة الأولى ..
و سأفتخر بحبي لكِ أمام الجميع و الملا ..
و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و لكن ويحهم احتفلوا بكِ يوما ثم نسوك ..
و ربما بعد أن كبرتِ بدار الايواء و العجزة رموكِ ..
أما أنا فسأحتفل بحبك في كل يوم و في كل حين ..
و سأبرك ما حييت على مدى السنين ..
فأنا أحبك و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
فقد أوصى بكِ الجبار ذو القوة رب العبادِ ..
و دعانا لبرك المصطفى الحبيب الهادي ..
و لأني أحب ربي وأقتدي برسولي واجب عليّ ُحبكِ ..
أبعد كل هذا تريدين مني أن لا أبركِ و أحبك ..
و كيف لا أحبك ؟!
نعم أحبك أمي ..
و في كل يوم لكِ عندي عيدا ..
و في كل لحظة أتمنى لكِ عمرا مديدا ..
أحبكِ بكل نبضة ينبض بها فؤادي ..
و سأردد و أكتب أحبكِ و لن يكفي المدادِ ..
و كيف لا أحبكِ ؟!
نعم أحبك أمي ..
و مهما كبرت سأظل أشتاق لدفء أحضانك ..
و أن تغمريني كطفلة بعطفك و حنانك ..
و سأضل أدعو بأن يشفيكي يحفظك لي باريء السماء ..
و لن أشتكي منك مهما شعرت بالتعب أو العناء ..
لأني أحبك و كيف لا أحبك ؟!